
بعد أن تلقيت من عيونها السوداويتين ، الجميلتين إشارات استحسان رميت نفسي بها كمن يرمي نفسه بعرض البحر ، دون أن أتقن السباحة والعوم ، كل ما كان يهمني حينها أن أجرب لعبة الحب ، وما أقساها من لعبة ...! بتلك الكيفية بدأت قصة حبنا بعد اتفاق ثنائي في ليلة شديدة الظلمة ، ليلة وضعنا - أنا وهي - حجر الأساس لمشروع حب مقدس...